الرئيسية
الدورات
لا تدع العصبية تدمر علاقتك مع أطفالك! هل تشكل عصبيتك عائق ضخم في علاقتك مع أبنائك؟ أبنائك اليوم يتأثرون ويقتدون بكل ما تفعله! والعصبية هي خطر يهدد تناغمك مع أبنائك داخل المنزل واستقرارهم النفسي، وهي أيضا تتحكم بطريقة تواصلك معهم وقدرتك على منح الحب والعطاء وتأسيس علاقات هادئة. أو التفاعل معهم بالمنع والتعنيف والضرر النفسي والجسدي، والذي قد يلحق الضرر الدماغي والسلوكي بأطفالك نتيجة انفعالاتك الزائدة معهم، والسلوك الذي يغلبه طابع العصبية.
اشترِ الآنيجب عليك تسجيل الدخول / الاشتراك أولاً للاستمرار في الشراء.
قد ينشأ توتر الوالدين نتيجة الضغوط، أو المشكلات العاطفية غير المحلولة، أو الاضطرابات العصبية التي تؤثر على سلوكهم وعلى صحة الطفل النفسية. ويمكن أن تؤثر المشكلات العصبية لدى الوالدين أو الطفل على العلاقة بينهما، مما يزيد من حدة التوتر وسوء الفهم. وعندما تكون هذه الاضطرابات موجودة، قد يواجه الأطفال تحديات خطيرة مثل القلق الزائد أو صعوبات السلوك أو زيادة العصبية. ومن الضروري أن يتعلم الوالدان تقنيات عملية—مثل التواصل الهادئ، وتجنب الأساليب العقابية كـ"كرسي العقاب"، واستخدام بدائل إيجابية—للتحكم في ردود أفعالهم ودعم الطفل في كل مرحلة عمرية. ويلعب كل من الأم والأب دورًا مهمًا في مساندة بعضهما البعض للحفاظ على الهدوء، وتوجيه الطفل خلال مرحلة المراهقة، وتوفير بيئة مستقرة وداعمة رغم التحديات العصبية.
"هذا الكورس مرتبط بكورس المرحلتين العمريتين ما قبل سن المراهقة"
نحن نعلم أن الحياة العصرية وبيئة العمل أصبحت ضاغطة للأباء والأمهات بشكل مؤثر، ولذا قمنا بتصميم هذا التدريب ليتناول ويعرض الكثير من الحلول الفعالة لمساعدتك في التحكم بعصبيتك، وأيضا إيضاح المشاكل التي تسببها العصبية للطفل وأثرها عليه، ومساعدتك في تحقيق التوازن الانفعالي مع طفلك.
140 ساعات
1 - 12 سنة
لا تدع العصبية تدمر علاقتك مع أطفالك! هل تشكل عصبيتك عائق ضخم في علاقتك مع أبنائك؟ أبنائك اليوم يتأثرون ويقتدون بكل ما تفعله! والعصبية هي خطر يهدد تناغمك مع أبنائك داخل المنزل واستقرارهم النفسي، وهي أيضا تتحكم بطريقة تواصلك معهم وقدرتك على منح الحب والعطاء وتأسيس علاقات هادئة. أو التفاعل معهم بالمنع والتعنيف والضرر النفسي والجسدي، والذي قد يلحق الضرر الدماغي والسلوكي بأطفالك نتيجة انفعالاتك الزائدة معهم، والسلوك الذي يغلبه طابع العصبية.